الأربعاء، 3 أكتوبر 2012

part2 kyon kiالجزء الثاني من قصة الفلم الهندي

بعدما اصاب بالجنون قام اخيه الاكبر بنقله الى مصحه للمجانين لتخليصه من تهمته بالقتل
وفي المستشفى عانا الكثير كان يحب مساعدة المرضى الاخرين
وكان نظام المستشفى قاسي
صاحب المستشفى رجل اعمال غني لديه ابنته التي تستعد لاكمال دراستها في امريكيا وتعمل معه
وهي اصيبت بعقده من رقم التيشيرت الذي يرتديه هو الرقم 36
لانها قبله كانت ترتديه امراه مسنه احبتها وعاملتها كوالدتها وعالجتها وبعد شفائها نستها
وجد في المستشفى صديقا قديما كان يعمل في شبابه لدى ابيه وكان ابيه هو السبب في نجاحه ودخوله الطب
فقد ساعده في الماضي كثيرا
وحين رآآآه مريض عقلي
اراد بكل وسيله ان يساعده ويعالجه
وكان يعامله معامله خاصه لاكن صاحب المستشفى لن يعجبه الوضع
سافر لمده من الزمن صاحب المستشفى واستغل الفرصه الطبيب
فطلب من ابنته ان تساعده لمعالجت صديقه وابن صاحب الفضل عليه
وقال لها لاتجعلي الصدمه السابقه تخذلكي ساعديها فهو بحاجه لنا
واصبحت تخرجه معه وتذكره بحكايته القديمه مع محبوبته التي ماتت وكانت سبب جنونه
وفي احد الايام وضعت خطه هيه والدكتور لتذكره بوقت حصول الحادث
فعملو ظروف مشابه اتو به الى جانب البحر واخذت هي تركض اتجاه البحر وهو يركض خلفها ويصرخ باعلى صوته
ارجعي سوف تغرقين
الى ان اصطدم بغصن شجره فقد وعيه وبعد ان استيقظ
اصبح بحاله جيد وتذكر كل ماجرى له
وكانت هيه الى جانبه فقال لها من انتي اصيبت بالذهول وانزعجت فضحك وقال لا لن انساكي
ولن انسى فضلكي
وذهبت راكضه تجاه الطبيب مبشرتاً اياه بالنجاح الذي حققوه
فقال لها اذا قبل ان يعود ابيكي لنتصل باخيه الكبير ياتي ياخذه
قالت له لا كيف يرحل ويتركني
قال لها لماذا اتحبينه
قالت له اجل احبه ولا استطيع العيش بدونها حينها سمعها واتى اليها راكضاً
اخبرها بانه يحبها كثيرا
ففرحت كثيرا



وبعد عدة ساعات عاد والدها صاحب المصحه بصحبة ابن اخيه الذي قرر بان يزوجه لابنته
ولاكن كيف وابنته تحب ذلك المريض الذي تعافى بفضلها وبفضل الله
انذهل الطبيب عندما اخبره وقال له لا لايمكن ابنتك تحب صديقي
قال له لاكنه مجنون فاخبره بانه تعافى واخيه في الطريق لياخذه
قال له كلا لن اسمح بذلك طلب من الممرضين احتجازه وصعقه كهربائياً
واخبر اخيه بانه لايزال مجنوون
حينها قرر الطبيب اخبارها وهي قررت ان تهرب مع حبيبها المريض
واخبرت ابن عمها وتقبل الامر وساعدها
وضعو خطه هي ان يذهب الطبيب ويخرجه وهيه تنتظره في الخارج مع ابن عمها وياخذهما بسيارته
ويسافرا
ولاكن وصل الطبيب متاخر فلقد سبقه الاب واقام بامر الاطباء باجراء عملية تبديل مخ للمريض
حين دخل الطبيب ووجد العمليه قد تمت جن جنونه وقام بخنقه قال كلا لااريدك ان تحيى بعقل لست مالكه
لا الافضل لك ان تموت
وذهب للمدير اخبره بانه قام بقتله لاكن ليس ليريحه بل ليريح نفسه
فسمعت الفتاة كلامهم وهيه اتيه وانذهلت
 

النهــــــــــــايه
مات الشاب
ودخلت الفتاة المصحه ولاكن ليست كممرضه بل كمجنونه
وسجن الطبيب بتهمة القتل



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ارجو اضافة تعليق رئيكم يهمني
(((اتقو الله في ماتقولون وتكتبون )))