الأحد، 2 سبتمبر 2012

فيلم هندي رائع Kyon Ki

فيلــمــ

Kyon Ki

بطولة 
سلمااان خان وو كارينا كابور

يتكلم عن قصة حـــُب وصلت لحد الجنووون

شاب اعجب بفتاة تعمل في الكنيسه
وكاان يلاحقها اين ماذهبت
وفعل الكثير لجذب انتباهها
ولاكنها لم تهتم لكل ماكان يعمل
كتب على جدران غرفتها بانه يحبها لحد الجنون

وعندما خرجت وجدت جميع الشوارع مكتوب عليها ilove you
اتبعت تلك الكتابات فوجدته فوق جسر مكتوب عليه احبكي مايا
حينها اخبرته بان مايفعله جنوون وانها لاتريد ان تحب او تتزوج
لانها سوف تصبح راهبه بالكنيسه وتوهب حياتها للرب
ذهب الى الكنيسه وامام الجميع سال الاب
""هل يحب الله من يوهبه حياته وهو حزين""
اجابه بان الله يحب ان يعيش الانسان بسعاده وان لاينسى ذكر الرب
قال له ان مايا تحبني سال الاب مايا هل تحبينه فرفضت ان تجيب
فذهب الى اعلى الكنيسه واخبرهم بانه سوف يحرق نفسه ان لم تعلن بانها تحبه
وبدأ يعد للعشره ولاكنها لم تنطق شيئاً
عندما رآآآتهُ اشعل النار ركضت نحوه واذا به كان يخدعها انه لن يحترق بل كان يحرق قطعة من الخشب موضوعةُ الى جانبه
حينها وافقت ان تتزوجه
وبدؤ بالتحضيرات للعرس
اخبرته بانها لاتعرف ان تقود السياره وقال لها بانه سيعلمها وحينها اخذته بالسياره وبدآت تسير بتهور شديد تتخبط بالارصفه وهو كان في رعب شديد
حينها اخبرته بان هذا شعورها حين رآآته يحترق
وقالت له بانها خدعته كما خدعها اول مره
 وقبل العرس بيوم 
اخبرته انها لاتعرف العوم 
فقال لها يكفي كذباً
ورماها في الماء
وقال بانه سيعود بعد ان يكمل مراسيم الزفاف
وعندما عاد وجدها قد غرقت في الماء وماتت
حينها اصاب بجنوووون
واتهم بقتلها
لكنه لم يسجن لانه مجنون تم نقله الى مستشفى المجانين وبدآآآت قصه جديده


عالم الاحلام


في وسط احلامي الغائمه
كانت هنالك سحابات تاخذني الى عالم اجهله احيانا احلاماً جميله
 اتمنى ان ابقى في عالم احلامي ولااغادرها حتى عند صحوي

تاخذني الزهور معها ممسكتاً بي وتأتي الفراشات لتحملني على جنحاها 
وانا تغمرني الفرحه 
هذه احلام طفولتي 
اما آآآلان اصبحت ادعو قبل ان اغفو 
ربي اتمنى ان لاتزورني الغيوم لتاخذني الى عالم الاحلام
احيانا احلامي اتمنى ان لا اغفو كي لا احلم
الناس وحوش وذئاب والدنيا غابة اشرار
كل وجوه الناس ابيضت وقلوبهم اصبحت معتمه
 في يوم زارني حلمُ
آآآآلمني جداَ معناه
حلمت باني مع احبابي واصحابي
في بستان من ازهار وثمار 
واذا بي القى في حفرة وانادي واراى اصحابي يقفو فوق الحفره
ضحكتهم صفراء شريره
يفرحهم بؤسي وشقائي
يحزنهم فرحي وهنائي
لماذا وانا من احببت بصدق
وطرقت بكفاي ابواب العشق
هل هذا ذنبي ام ماذا
تتعبني احلامي جداً
لو تفارقني سيكون افضل
ساعيش بواقع اجمل
من احلام لاتتحقق 
وكوابيس تزعجني 
تجعلني احزن
واااخااااف
من المستقبل
من آآآآتي اجهله!!!!!