الأحد، 1 يوليو 2012

عــــٌِشــ▪▪░░هـــكذا♫☼░░ـياقلبي♫☼




ماذا جرى ؟؟ هل ياترى قد هاجروني من احبوني
علمتهم كيف ترمي الرماح فدرت ظهري واذا بهم برماحهم صوبوني
اه اه اه اه اه 
ملئت دفتر ذكرياتي بالاهااااااات فبدونهم ماذا ستكون الذكريات
عانيت كثيراً وسابقى اعاني وحبهم قد شل روحي وكياني
مثلت دور الخائن المظلوم والاناني
لاكنني لن افكر في واقعي يكون دوري المخدوع 
من سيداوي وجعي الذي يسكن في روحي والضلوع

ساُلتكم اجيبوني ردو عليه هل مجرم قلبي ام هو الضحيه
طال المطال وانا لازلت ابحث عن اجابة لذلك السؤال 
الذي شغل عقلي وبه افكاري جننت
فعلاً ماذا ولماذا احببت
؟؟؟؟
اسمعو الحاني واقرءؤ كلمات عاشق مظلوم
اتهموني بالغرور والمكابره ولاكنهم لايعلمون
مادام احبابي اختارو غيري سعادتهم معه لن تدوم
من فارقوني مافكرو ماذا ستبكي العيون
وهم جففو بحار دمعي ولازالو يخدعون
ماذا اقول هل الومهم ام الوم نفسي وروحي وعقلي المجنووو ووووووون
عش هكذ ياقلبي وارض بالمكتوب
وانسى الغرام والعش والحب وتوب
لاعاشق لاخائن ولهان والقلب يذوب
اصمت ياقلب وعش هكذا الى نهاية المشوار
طريقك في شارع الحب مليء بالاشواك والاسلاك 
واذا دخلت فيه ستعلق ولن تتمكن من الفرار
انساه ياقلي كما هو طعنك وتمكن من ان ينساك

تاليفي SARAH

اااااه مااكبر جرحي





مدرسة الوهم والضياع
أسست لتستقبل كل مجروح
لتهنئه بتعاسته
لتعلق على صدره وسام الدموع
وتقلده شارة الأحزان
ولكن حين جرحت
أبت استقبالي !!
لماذا وكيف ذا ؟
لا أدري
فرغم اجتيازي لشروط قبولها
إلا أنها رفضتني
جلست بمفردي طويلا
أبحث عن سبب يقنعني
يمحو عبراتي
اتذكر ما طلب عند التقديم
كررتها مراراً وتكرارا
ولكن دون جدوى



عدت بشريط حياتي خلفا
أرى ما جرى
أقلب الذكريات الأليمة
افتح الجراح المميتة



كثرت علي أحزاني
فما عدت أعلم عدواً لي من صديق



توقف الشريط عن اكمال نفسه
عند نقطة ذرفت فيها عيناي كل دموعها
ذبل الزهر والورد من هولها
أمعقول أن يكون الجرح عنيفاً لهذا الحد ؟!



عدت الى شروط القبول
وقرأت كل واحد على حده
استوقفني !
سبب رفضي هنا
في هذا
نعم انه هنا في هذا السطر والذي كتب فيه

لا نقبل جريحاً عاد من جرح ليسقط في جرح ويعود منه ليسقط من جديد

استبيحكم عذراً أحبتي
فدمعتي الآن قد سالت
وسأكمل لكم عندما تنتهي

اسمحوا لي
------------------------------------------------

لا نقبل جريحاً عاد من جرح ليسقط في جرح ويعود منه ليسقط من جديد
نعم هذه الاجابة التي كنت أبحث عنها
نعم هي ظالتي التي كتبتها عنوان شقائي
فأنا من جرح لجرح لجرح اخر
هكذا حياتي اصبحت
عنوانها جروح وموضوعها آلام
تشكي حالها لنفسها وتداوي حزنها ببكيها
تساعد نفسها على الثبات
هكذا حياتي اصبحت بعد الجروح



لتعلمو جرحي كيف وممن يكون
كنت أحبها وأهواها
وكانت تحبني وتعشق الأرض التي أوطاها
أتيتها بلبن العصفور
أبعدت عنها كل الشرور
يسرت لها كل الأمور
حفرت لها اسماً من ذهب
واهديتها قلبي
قطفت وردة الجوري لأجلها
زرعت زهرة الياسمين لعينها
ملئتها حباً من رأسها إلى ما تحت قدميها




فجأة !
وبدون مقدمات !
قالت
من تكون ؟
من أنت لتقول لي أحبك
ومن أنا أصلاً لأكون لواحد مثلك
أترى نجوم السماء ؟
أترى أبعدها ؟
هل تستطيع لمسه ؟
هذه أنا بل أبعد من هذه النجمه
كل مستحيل في هذه الدنيا
هو بالنسبة لك أنا
لن أرجوك بل سأمرك
لا أريد سماع تلك الكلمة منك مرة آخرى



اسمحوا لي
وسأكمل عندما تتوقف عيني عن البكاء
فالبكاء أصبح لي هو الملاذ


----------------------------------------------

النهاية


عادت لتبدأ من جديد
تحيا بجرح على مدى العمر المديد
تعيدني الى حياة التعاسة والشقاء
ترعبني في كل خطوات الربيع
حتى الزهور صرت أخافها
الورود صرت أهابها
ومياه النهر أصبحت لي كالصقر الجريح

النهاية

ملحمة الجراح والأحزان
تبقى لي إلى أن ينقطع النفس عني
حقاً سأسميها ملحمة الجراح والأحزان
أعلم الجروح وآلامها
ولكن جرحي يقتل من يريد

سأترك القلم مفتوحا
تحته ورقة صامته
ليكتب في نهاية كلماتي
عنوان بدايتي
بداية نهايتي

قلبي وشو بدي قلو؟؟؟


قلبي و شو بدّي قلّو
تعبان و شو بعملّو
ما عندي دوا
إنتِ اللّي كنتِ فيه
بعدك كيف بداويه
صوتو مجروح
بيندهلك ردّيلو الرّوح


يا ضحكة صداها مرافقني
يا صوت اللّي بعدو حارقني
مشتاق لإيديكِ تسرقني
من حالي أنا



قلبي و شو بدّي قلّو
تعبان و شو بعملّو
ما عندي دوا
إنتِ اللّي كنتِ فيه
بعدك كيف بداويه
صـــــــوتــــــــو مــــــجـــــــروح
بـــيــــنــــــــدهـــــــلــــــــــــك
ردّيـــــــــلــــو الــــــــــــــــرّوح