الاثنين، 9 يناير 2012

اَن الاَوان



الان حان وقت الفراق ولا لقاء لنا من بعد الان


احببتك حباً فوق الخيال لاكن كرامتي لن ارضى باْن تهان


تعاملني بجفاء انا احبك وقلبي امام بحر الهوى عطشان


اعطيتك حباً واعطيتك من عمري سنين وقلبي كان في بحورك غرقان


سامحتك دوماً وصفحت لك عن الاْخطاء لاكن قلبك باع حبي وخان


انا لن اذل روحي التي عشقت هوااك ولن اوهب قلبي لاْي انسان


سوف ادفن ذكرياتي معاك وساْدعو ان لاالقاك في اي مكان


لو كنت استطيع الرحيل لهجرت غاباتك الموحشه منذ زمان


لاكن قلبي كان يخشى الحياة بدونك وحبك جعلهُ جداً جبان


كنت اوهم نفسي باني بدونك تائهً وبعيداً عنك لن اشعربالامان


لاكنك اهملتني وتحملتك كثيراً ومللت الان ان الاوان


صبرت وقلت سياْتي يوماً سيسعدني لاكنك ملئتني احزان


ادركت الان باني احببت من طرف واحد وليس من طرفان


ولان جمود مشاعرك احسسني بان حبنا اصبح ماضي كان


تركت كل احبائي لاْجلك والان اصبحت على حبك ندمان


عيشتني في جو مرعب خالي من الراحة والاطمئنان


بقينا سنين انا وقلبي نبني صروحاً وانته بثانيه هدمت البنيان


انا لاالوم قلبي الذي توهم بحبك فاْنا وقلبي لسنا مذنبان


جعلتني اذوب عندما اراى المحبين وادركت اننا لسنا بعاشقان



وعاد في كفن(محمود درويش)

شع


-1-
يحكون في بلادنا
يحكون في شجن
عن صاحبي الذي مضى
و عاد في كفن
*
كان اسمه...
لا تذكروا اسمه!
خلوه في قلوبنا...
لا تدعوا الكلمة
تضيع في الهواء، كالرماد...
خلوه جرحا راعفا... لا يعرف الضماد
طريقه إليه...
أخاف يا أحبتي... أخاف يا أيتام ...
أخاف أن ننساه بين زحمة الأسماء
أخاف أن يذوب في زوابع الشتاء!
أخاف أن تنام في قلوبنا
جراحنا ...
أخاف أن تنام !!
و لم يضع رسالة ...كعادة المسافرين
تقول إني عائد... و تسكت الظنون
و لم يخط كلمة...
تخاطب السماء و الأشياء ،
تقول : يا وسادة السرير!
يا حقيبة الثياب!
يا ليل ! يا نجوم ! يا إله! يا سحاب ! :
أما رأيتم شاردا... عيناه نجمتان ؟
يداه سلتان من ريحان
و صدره و سادة النجوم و القمر
و شعره أرجوحة للريح و الزهر !
أما رأيتم شاردا
مسافرا لا يحسن السفر!
راح بلا زوادة ، من يطعم الفتى
إن جاع في طريقه ؟
قلبي عليه من غوائل الدروب !
قلبي عليك يا فتى... يا ولداه!
قولوا لها ، يا ليل ! يا نجوم !
يا دروب ! يا سحاب !
قولوا لها : لن تحملي الجواب
فالجرح فوق الدمع ...فوق الحزن و العذاب !لن تحملي... لن تصبري كثيرا
لأنه ...
لأنه مات ، و لم يزل صغيرا !
-4-
يا أمه!
لا تقلعي الدموع من جذورها !
للدمع يا والدتي جذور ،
تخاطب المساء كل يوم...
تقول : يا قافلة المساء !
من أين تعبرين ؟
غضت دروب الموت... حين سدها المسافرون
سدت دروب الحزن... لو وقفت لحظتين
لحظتين !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا ... أحبابنا المهاجرين
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا...
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى
يستيقظ الرجال !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا ... أحبابنا المهاجرين
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا...
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى
يستيقظ الرجال !
لتمسحي الجبين و العينين
و تحملي من دمعنا تذكار
لمن قضوا من قبلنا ... أحبابنا المهاجرين
يا أمه !
لا تقلعي الدموع من جذورها
خلي ببئر القلب دمعتين !
فقد يموت في غد أبوه... أو أخوه
أو صديقه أنا
خلي لنا ...
للميتين في غد لو دمعتين... دمعتين !
-5-
يحكون في بلادنا عن صاحبي الكثيرا
حرائق الرصاص في وجناته
وصدره... ووجهه...
لا تشرحوا الأمور!
أنا رأيتا جرحه
حدقّت في أبعاده كثيرا...
" قلبي على أطفالنا "
و كل أم تحضن السريرا !
يا أصدقاء الراحل البعيد
لا تسألوا : متى يعود
لا تسألوا كثيرا
بل اسألوا : متى
يستيقظ الرجال !

الى امي



أحنّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي
و لمسة أمي
و تكبر في الطفولة
يوما على صدر يوم
و أعشق عمري لأني
إذا متّ،
أخجل من دمع أمي!
خذيني ،إذا عدت يوما
وشاحا لهدبك
و غطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك
و شدّي وثاقي..
بخصلة شعر
بخيط يلوّح في ذيل ثوبك..
عساي أصير إلها
إلها أصير..
إذا ما لمست قرارة قلبك!
ضعيني، إذا ما رجعت
وقودا بتنور نارك..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت ،فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع..
لعشّ انتظارك!

اقرءيها(اوراق ميت)




إنها حجرتي لقد صدئ النسيان                   
                   فيها وشاخ فيها السكوت
أدخلي بالشموع فهي من الظلمة                   
                   وكر في صدرها منحوت
وانقلي الخطو باتئاد فقد يجفل                   
                   منك الغبار والعنكبوت
عند كأسي المكسور حزمة أوراق                   
                   وعمر في دفتيها شتيت
احمليها ماضي شبابك فيها                   
                   والفتون الذي عليه شقيت
اقرئيها لا تحجب الخلد عني                   
                   انشريها لا تتركيني أموت

صدقني.....







صدقني .. لو كنت عارف ان قلبك حبها

ماكنت لبيت النداء من قلبها

انت اللي قلت اشوفها .. واني اراعي ضروفها

ارجوك لا تزعل علي .. انا بين ضلوعي قلبي حيٌ

صدقني ..

في عيونها شفت العناء .. عيون تدور على الهنا

قامت تناديني انا .. لبيت

فجأه التقى شوقٍ بشوق .. احساس يسري بالعروق

حسيت قلبي ذا يتوق .. حبيت

انت اللي قلت اشوفها .. واني اراعي ضروفها

ارجوك لا تزعل علي .. انا بين ضلوعي قلبي حيٌ

صدقني ..

ياصاحبي والله حرام .. كثر المعاتب والملام

انا ضحيه للغرام .. مغلوب

فيها لقيت احلى الوصوف .. والحب اعمى مايشوف

نصيب وجابته الضروف .. مكتوب

انت اللي قلت اشوفها .. واني اراعي ضروفها

ارجوك لا تزعل علي .. انا بين ضلوعي قلبي حيٌ

صدقني 

اه....انهُ ضعفي....




كم كنت ضعيفة عندما احببتك
كم كنت تائهة لا اعرف كيف ارسم طريقي كي لا افشل.....
كي لا اشعر يوما بالندم كي لا ابكي ودموعي تفضحني
اصبحت بسببك العوبة ووقع عليه الرهان
 الست بشر انا أمن حقك انت ان تحطم قلوب البشر
انا لست ملاك ولاكني لااشبهك 
ام هل غرتك قدراتك واردت ان تتلاعب بمشاعري
اه......انه ضعفي :- كله بسببي كنت اخشى ان اتكلم واخسر حب
 مضت سنين وانا افكر به واحلم
خسرت عروض وفرص كثيره بسببك 


والان اصبحت اندم واصبحت اجر الحسرات وبطيئة اصبحت الخطوات
اه ........انه جهلي:-كيف لم استطيع ان اكشفك
ألست من قلت اني اقرأنظرات العيون ألست من قلت انك لن تخون 
انها ثقتي جعلتني اتحسر على مافاتني وانته ماذا خسرت لقد ازددت قوة
وانا علمتني كيف اصبح اقوى وعرفت انك لا تساوي شي
 اصلا في اعين الناس كنت لاشى
ولاكن طيبتي خدعتني بك ولربما لاني لن يحذرني منك احد 
اْالومك اْم الوم اصحابي ام القدر لربما لا
فما منا ااحد مذنب
اما انت فسوف احاول ان انساك وستكون تجربه تركت فيه جراح
 ساداويها بمرور الوقت وعلمتني انا لا اضعف
ولن اجرب الحب مرة اخرا لانني لااريد ان اكون من احد اطراف الرهان    

قصة غدر الاصدقاء (الشجره تتكلم)





كان .. يا ما كان....
كان يعيش فى احدى القرى اصدقاء ثلاثة..
وكثيرا ما حسدهم الناس على صداقتهم المتينة..
وذات يوم اتفق الاصدقاء الثلاثة على الذهاب الى المدينة
ليبحث كلا منهما
على زوجة مناسبة لة..
واثناء سيرهم فى الطريق..استاذن اصغرهم فى التخلف عنهم حتى يقضى حاجة لة..
وعندما ابتعد عنهم وجد صندوقا ملقى على الطريق..
ووجد ينظر حولة لعلة يجد صاحبة او من يبحث عنة..
ولكنة لم يجد احدا فعندما فتحة وجد بة مالا كثيرا..
فحملة واسرع بة الى صديقية..وكانت مفاجاة لهم اسعدتهم جميعا

قال الصديقان:
ما رايك فى ان تذهب وتشترى لنا بعض الطعام الشهى..
وبعد ان نتناولة قسم باقى المال بيننا نحن الثلاثة

ومضى الشاب اذى و جد المال الى السوق ليشترى الطعام..وطرق صديقية ومعهما النقود..
وعندما عاد ومعة الطعام..وجد صديقية يندبان ويبكيان حظهما
وسالهما:
ما الذى حدث؟

قال احداهما:
بينما نحن جالسان تحت هذة الشجرة التى يوجد بها فتحة اشبة الكهف..
اذ هبت علينا ريح عاتية_وكان المال امامنا نعدة_ وكان الهواء شديدا حتى انة
اخفى كل شئ عن عيونا..وعندما هدات بحثنا عن الفلوس فى كل مكان..
ولكننا لم نجدها

_قال الشاب:
ربما يكون قد اخفاة الهواء تحت تراب او تحت شئ اخر
قال احداهما:
الذى حدث اننا سمعنا صوتا وكانة ات من هذة الشجرة
يقول لنا: لا تتعبا انفسكم فقد اخذنا كل ما معكم من المال...
واذا كنتما لا تصدقانى فادخلا الكهف ان استطعتما وخذا ما اخذناة0
وقال الاخر:
لم نصدق فى البداية ان الشجرة تتكلم ولكن حديثها لم ينقطع

تعجب الفتى مما سمعة من صديقية..والتفت الى الشجرة..
وقال:
هل هذا معقولا.؟
الشجرة تتحدث وتسرق المال الذى معنا وفى الحال سمع الشاب الشجرة
تقول لة:
ما هو وجة العجب.. اذا لم تكن انتا الاخر تصدق...تعال وادخل الكهف

وعندما سمع الشاب كلام الشجرة خاف واخذ يجرى فى اتجاة المدينة وهو يصرخ
الشجرة تتكلم.. الشجرة سرقت نقودنا
وتجمع الناس حولة تعجبا لما يقول وظن الناس انة مجنون فراح الفتى يوكد لهم
انة سمع بنفسة حديث الشجرة .. فاقترحوا علية ان يذهب الى امير المدينة
وذهب الية وقص علية ما شاهد وما سمع...ولم يصدقة الامير..
وارمر وزيرة ان
يذهب معة حتى يتحقق مما يقول


وذهب الوزير معهم ووجد الصديقان يبكيان...على الموال التى ضاعت....
وسالهما عن الحقيقة فرويا لهم القصة.........
وقال الوزير:
هل هذا كلام معقول؟
وهنا سمع الوزير صوتا ياتى من الشجرة

يقول:
فلوسهم عندى........ وان لم تصدق حاول ان تدخل الكهف وتسترد هذة الفلوس

وعندما سمع الوزير هذا الكلام خر ساجدا وارسل يستدعى الامير وقد اختراة
الخوف والزعر
0000000000000000000000000000000000

وفى الحال حضر الامير ليرى بنفسة ويسمع من الوزير شهادتة
التى توكد ان الشجرة تتكلم وان بداخلها جنا........
نظر الامير الى الشجرة...........
وسال:
هل انتىاخذت هذة الاموال؟
وتعجب الامير عندما ردت علية الشجرة......... نعم انا الذى اخذت كل هذة الفلوس

قال الامير:
انت ايها الشجرة الصغيرة استطعت ان تاخذى كل هذة الفلوس0
انا امرك ان تردى كل ما اخذتية فورا....وان لم تردية فانى سامر باشعال
النيران فيك ........ واحذر كل من يمس مملكتى سواء جن او انس
فاننى ساقضى علية

فردت الشجرة:
ان سلطانك يسرى على الناس فان فرضتة على الجن فهذة نهايتك
00000000000000000000000000
نظر الامير الى الجميع قطعوا فروع هذة الشجرة واشعلوا فيها النيران
ففوجى الحاضرين بخروج رجل من الكهف........
وركع عند رجل الامير
وقال:
يا مولاى انا عبد مامور...... هذان الشابان طلبا منى ان اختفى داخل الشجرة
وادعى ان الشجرة خطفت النقود لكى يحرما صديقهما الثالث الذى وجدها من نصيبة
وما انا الا صياد فقير كنت سا فرح بما ساتقاضاة منهما


ونظر الامير الى الصديقين وقد علا الاصفرار وجهيهما
وقال لهما:
هل هذة هى الصداقة؟
هل هذا هو الحب والمودة؟
انكما خائنان وتستحقان العقاب وامر بجلدهما هما والصياد وامر بحبسهم


وكان الامير كلما تذكر كيف خر الوزير ساجدا
يضحك علية ويقول

لا مجال للجن بين الانس
ولا تصدق كل ما
يقال اوتسمع

فيديو كليب انشودة عم الكون السلام


عم الكون السلاما .. من إمام المرسلين 
إنه طهرٌ تســــــامى .. رحمة ً للعالميـــن 

من زرع الوصل بدنيانا .. من سنّ البر بـآبانا 
من وعد الواصل بجنان .. إن أهدى أبويه حنانا 

من أوصى الدنيا مجتهداً .. بفقير ٍ يجلس منفردا 
من جعل البسمة ديدنه .. ليواسي مهموما ً ضاقا 

إنه طهر ٌتســــــامى .. رحمة ً للعالميــــن 

عم  الكون السلاما .. من إمام المرسلين 
إنه طهرٌ تســــــامى .. رحمة ً للعالميــــن 

سيظل معلما الاوفى .. أهدانا العزة والشرف 
و نظل نردد سيرتــــــه .. فالكون برحمته اعترفا 

إنه طهرٌ تســــــامى .. رحمة ً للعالميــــن 

عم الكون السلاما .. من إمام المرسلين 
إنه طهرٌ تســــــامى .. رحمة ً للعالميــــن


قصه واقعيه





عائلة تقوم برحلة برية واثناء جلوس العائلة لتناول طعامهم وفيما هم منهمكون

في اكلهم تسلل اليهم طفل عمره سنة ونصف تقريبا اخذ ياكل معهم استغرب

الجميع من هذا الطفل الذين لايعلمون من اين اتى ولا يعلمون اين اهله.
عطفت عليه جدة العائلة واخذت تلقمه اللقمة بعد اللقمة وتسقيه الماء

ثم راح افراد العائلة يبحثون عن اهله فلم يعثروا على اثر لاهله فظن بعضهم

انه جني في هيئة طفل وطلبوا من جدتهم ان تتركه فرفضت الجدة وتمسكت

به واصرت ان ترعاه حتى يحضر له احد قرب غروب الشمس.

واستعدت العائلة للرحيل لمنزلهم. والطفل بعد ان اكل ونام نوما عميقا.

قالت الجدة:سوف ناخذه معنا. غير ان بقية العائلة رفضت حمله معهم .

وقالوا الجدة: لقد اكل وشرب ونام ماذا يريد اكثر من ذلك ربما ياتي اهله

بعد ما فقدوه او انه جني ونحضره للمنزل. واقتنعت الجدة بكلام اولادها

وقالوا لها: سوف نبلغ الشرطة تتولى امره. عملت الجدة له فراش نوم مريح

وغطته وهي تبكي على الطفل كيف تتركونه في الصحراء وحده.

واثناء عودتهم ذهبوا الى ادارة الشرطة.


وابلغوهم عن الطفل ومكانه. قال احد افراد العائلة انا ساذهب معكم

لادلكم على مكان الطفل في صباح الغد.
وفي الصباح ذهبت الشرطة مع الرجل الى مكان الطفل ووجدوه نائما.

بدات الشرطة تبحث هنا وهناك حول مكان الطفل وتتبعت حبو الطفل

ومن مسافة بعيدة ووجدت الشرطة سيارة منقلبة عدة مرات ووجدوا سائقها

وبجواره زوجته ميتين ويظهر ان الحادث قد حصل لهما قبل ايام والطفل سلم

ونجا من الحادث بقدرة الله خرج من السيارة وحبى حتى وجد العائلة المنقذة من الموت

سبحان الله .

ذنبي انا احببتك..!!!؟؟



كنت احبك اكثر مما احببت ذاتي
وكنت تستغل مشاعري تجاهك
راْيتني مجنونة بك فاْلقيت النته بسمُك
اتظن اني ساْغفر لك
كلا فلست انا التي كنت قبل
اصبحت امراْة اخرى
اعطيتني انته درساً لن انساه
ولن انسى فضل معلمي اياه
علمتني ان لااعطي ثقتي لاْي احد
اعطيه قلبي....يرده لي محطماً
اعطيه حلمي كي يبنيه معي....يعود حلمي مهدماً
ايا انته ماذا جرالي واحببتك
معصبة العينين كنت امام غدرك
احببت كل شيْ بك ومنك
حتى جراحك في قلبي خزنتها
جائتني سهامك وانا احتظنتها
مقيدة اليدين امام خيانتك
لماذا لن اقسو عليك وبالمحبة اغرقتك
وانته دمرتني بيديك ذنبي انا احببتك
ماذا اعجبني فيك اخلاقك ام صورتك
سيئة كانت سيرتك
لاكني كنت اوهم نفسي بك
وقلت كلا لايعرفوه الناس مثلي
قالو الحب اعمى وانا  عن الحقيقة اعماني حبك
ذنبي انا احببتك


...........


أعشق شيب رأسه 
فقد كان ذلك عمرا قضاه لإسعادنـا 
اللهم لا تحرم ( ٲبـــي ) من الجنة



اللهم احفظلي ابي وامي واسعدهم